بطل أغاني من هذه اللحظه !
قال احد مغسلين الاموات
اتي الينا بشاب في مقتبل العمر ويبدو على وجهه ظلمة المعاصي وبعد
ان اتممت تغسيلة لاحظت خروج شيء غريب من الاذن ؟!
انه ليس دما ولكنه يشبه الصديد وبكمية هائلة !!
راعني الموقف لاني لم ارا ذالك المنظر في حياتي توقعت ان مخه يخرج
مابه انتظرت 5 دقائق ثم 10 دقائق الى 15 دقيقة لم يتوقف ؟ !
وجلست كثيرا لقد امتلاءت المغسلة صديدا سبحان الله العظيم من اين
يأتي كل هذا ؟!
ان الدماغ لو اخرج ما بداخله لما استغرق ذالك الوقت ! ولكن علمت
انها قدرة العلي القدير . وعندما يئسنا من ايقاف هذا الصديد كفناه
ولم يتوقف هذا حتى عندما الحدناه في القبر .
لم يرقا لى جفن وبداءت اتساءل عن هذا الفتى الغريب وعن الذي اوصله
الى هذه الحالة ..
فعرفت من اقربائه انه كان يستمع الغناء ليلا ونهارا صباح ومساء وكان
الصالحون يهدون له بعض اشرطة القران والمحاضرات فيسجل عليها الغناء
فلاحول ولا قوة الا بالله ..
انها رسالة لمن له قلب والقى السمع شهيد ,,,,,,,
يا مستخدمين النغمات الموسيقية في الجوالات واسماع المصلين لها عند
الوقوف امام ذى العزه والجلال اتقو الله وبادرو باقفال الجوالات عند
دخول المساجد خوفا من المنتقم الجبار .
والله ثم والله ثم والله لم اسطر هذه القصة وانما هي واقعية واسالوا
مغسلين الاموات تجدون العجائب .
اللهم هل بلغت - اللهم فاشهد هذا ماسمعته والله المستعان وسامحوني ان
وجدت اخطاء...
منقوووووو للفائده